اخترنا لكم : حمزة بن ربيع

روى عن علي بن سويد الشيباني، وروى الحسين بن سعيد، عن بعض أصحابه عنه. تفسير القمي: سورة التغابن في تفسير قوله تعالى: (ذلِكَ بِأَنَّهُ كانَتْ تَأْتِيهِمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ). أقول: الظاهر وقوع التحريف فيه، والصحيح حمزة بن بزيع كما في تفسير البرهان، وبقرينة روايته عن علي بن سويد في عدة موارد كما تقدم.

عمرو بن ثابت

معجم رجال الحدیث 14 : 88
T T T
عمرو بن أبي المقدام.
وقع بهذا العنوان في أسناد جملة من الروايات تبلغ تسعة عشر موردا.
فقد روى عن أبي جعفر(عليه السلام)، وأبي عبد الله(عليه السلام)، وعن أبي الجارود، وأبي حمزة، وأبيه، وجابر، وسعد بن طريف، وسعد بن طريف الخفاف، وعبد الله بن عقيل بن أبي طالب، ومحمد بن مروان.
وروى عنه أبو سعيد العصفوري، وابن سنان، والحسن بن محبوب، والحسين بن علوان، وخلف بن حماد، وعباد بن يعقوب، وعبد الله بن المغيرة، ومحمد بن الوليد.
وطريق الصدوق إليه: محمد بن الحسن- رضي الله عنه-، عن محمد بن الحسن الصفار، والحسن بن متيل جميعا، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن الحكم بن مسكين، عن عمرو بن ثابت أبي المقدام، والطريق ضعيف لأن فيه الحكم بن مسكين ولم يرد فيه توثيق، كما أن طريقه بعنوان عمرو بن أبي المقدام أيضا كان ضعيفا.
أقول: وتقدمت له الروايات بعنوان عمرو بن أبي المقدام.