اخترنا لكم : عمران القمي

تقدم في طريق الرواية الثانية عن الكشي في ترجمة عمران بن عبد الله القمي، وهو عمران بن محمد بن عمران المتقدم. روى عن بعض أصحابنا، عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه عمران بن محمد. الكافي: الجزء ٣، كتاب الصلاة ٤، باب صلاة الملاحين والمكاريين .. ٨٠، الحديث ١٠، وفي المقام اختلاف تقدم في عمران بن محمد.

أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري القمي

معجم رجال الحدیث 3 : 86
T T T
أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري.
أحمد بن محمد بن عيسى بن عبد الله الأشعري.
ثقة، له كتب، ذكره الشيخ في رجاله: في أصحاب الرضا(عليه السلام) (٣).
وعده من أصحاب الجواد(عليه السلام) (٦)، قائلا: «أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري.
من أصحاب الرضا ع».
ومن أصحاب الهادي(عليه السلام) (٣)، قائلا: «أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري القمي».
وقال النجاشي: «أحمد بن محمد بن عيسى بن عبد الله بن سعد بن مالك بن الأحوص بن السائب بن مالك بن عامر الأشعري، من بني ذخران بن عوف بن الجماهر بن الأشعر، يكنى أبا جعفر.
وأول من سكن قم من آبائه: سعد بن مالك بن الأحوص.
وكان السائب بن مالك وفد إلى النبي(ص)، أسلم وهاجر إلى الكوفة، وأقام بها، وذكر بعض أصحاب النسب: أن في أنساب الأشاعرة أحمد بن محمد بن عيسى بن عبد الله بن سعد بن مالك بن هاني بنعامر بن أبي عامر الأشعري، واسمه عبيد وأبو عامر له صحبةو قد روي أنه لما هزم هوازن يوم حنين، عقد رسول الله(ص) لأبي عامر الأشعري على خيل فقتل، فدعا له، فقال: اللهم أعط عبدك عبيدا أبا عامر، واجعله في الأكبرين يوم القيامة.
قال الكشي عن نصر بن الصباح: ما كان أحمد بن محمد بن عيسى يروي عن ابن محبوب، من أجل أن أصحابنا يتهمون ابن محبوب في روايته، عن أبي حمزة الثمالي، ثم تاب ورجع عن هذا القول.
قال ابن نوح: وما روى أحمد عن ابن المغيرة، ولا عن الحسن بن خرزاذ، وأبو جعفر- (رحمه الله) - شيخ القميين، ووجيههم، وفقيههم غير مدافع، وكان أيضا الرئيس الذي يلقى السلطان.
ولقي الرضا(عليه السلام) .
وله كتب، ولقي أبا جعفر الثاني(عليه السلام)، وأبا الحسن العسكري(عليه السلام) .
فمنها: كتاب التوحيد، كتاب فضل النبي(ص)، كتاب المتعة، كتاب النوادر، وكان غير مبوب، فبوبه داود بن كورة، كتاب الناسخ والمنسوخ، كتاب الأطعمة، كتاب المسوخ، كتاب فضائل العرب.
قال ابن نوح: ورأيت له عند الديبلي [الدبيلي كتابا في الحج.
أخبرنا بكتبه: الشيخ أبو عبد الله الحسين بن عبيد الله، وأبو عبد الله بن شاذان، قائلا: حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى، قال: حدثنا سعد بن عبد الله، عنه بها.
وقال لي أبو العباس: أحمد بن علي بن نوح، أخبرنا بها أبو الحسن بن داود، عن محمد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، ومحمد بن يحيى، وعلي بن موسى بن جعفر، وداود بن كورة، وأحمد بن إدريس، عن أحمد بن محمد بن عيسى، بكتبه».
وقال الشيخ (٧٥): «أحمد بن محمد بن عيسى بن عبد الله بن سعد بن مالك بن الأحوص بن السائب بن مالك بن عامر الأشعري.
من بني ذخران بن عوف بن الجماهر بن الأشعث، يكنى أبا جعفر القمي، وأول من سكن قممن آبائه: سعد بن مالك بن الأحوص، وكان السائب بن مالك وفد على النبي(ص)، وأسلم وهاجر إلى الكوفة وأقام بها، وأبو جعفر (هذا) شيخ قم، ووجيهها، وفقيهها غير مدافع، وكان أيضا الرئيس الذي يلقى السلطان بها، ولقي أبا الحسن الرضا(عليه السلام) .
وصنف كتبا، منها: كتاب التوحيد، كتاب فضل النبي(ص)، كتاب المتعة، كتاب النوادر، وكان غير مبوب، فبوبه داود بن كورة، كتاب الناسخ والمنسوخ.
أخبرنا بجميع كتبه، ورواياته عدة من أصحابنا، منهم: الحسين بن عبيد الله، وابن أبي جيد، عن أحمد بن محمد بن يحيى العطار، عن أبيه، وسعد بن عبد الله، عنه.
وأخبرنا عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن الحسن بن الوليد، عن أبيه، عن محمد بن الحسن الصفار، وسعد، جميعا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، وروى ابن الوليد المبوبة، عن محمد بن يحيى، والحسن بن محمد بن إسماعيل، عن أحمد بن محمد».
وقال الكشي (٣٧٣- ٣٧٤): «قال نصر بن الصباح: أحمد بن محمد بن عيسى لا يروي عن ابن محبوب، من أجل أن أصحابنا يتهمون ابن محبوب في روايته عن أبي حمزة، ثم تاب أحمد بن محمد فرجع، قبل ما مات، وكان يروي عمن كان أصغر سنا منه، وأحمد لم يرزق، ويروي عن محمد القاسم النوفلي، عن ابن محبوب حديث الرؤيا، وحماد بن عيسى، وحماد بن المغيرة، وإبراهيم بن إسحاق النهاوندي يروي عنهم: أحمد بن محمد بن عيسى في وقت العسكري(عليه السلام)، وما روى أحمد قط عن عبد الله بن المغيرة، ولا عن حسن بن خرزاذ.
وعبد الله بن محمد بن عيسى الملقب ببنان أخو أحمد بن محمد بن عيسى».
و ذكر الشيخ، في ترجمة محمد بن أبي عمير (٦١٨): أن أحمد بن محمد بن عيسى، روى عن محمد بن أبي عمير كتب مائة رجل من رجال الصادق(عليه السلام) .
وروى أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن خالد البرقي، وروى عنه سعد بن عبد الله بن أبي خلف الأشعري.
كامل الزيارات: باب ثواب زيارة رسول الله(ص)، وزيارة أمير المؤمنين(عليه السلام)، والحسن(عليه السلام)، والحسين(عليه السلام) ١، الحديث ١.
وروى عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، وروى عنه أحمد بن إدريس.
تفسير القمي: سورة هود، في تفسير قوله تعالى: (فَاصْبِرْ إِنَّ الْعاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ).
وعده البرقي- من غير توصيف- من أصحاب الهادي(عليه السلام) .
روى الكليني عن الحسين بن محمد، عن الخيراني، عن أبيه رواية تدل على ذم أحمد بن محمد بن عيسى، وأنه كان شديد التعصب في العروبة.
الكافي: الجزء ١، كتاب الحجة ٤، باب الإشارة والنص على أبي الحسن الثالث(عليه السلام) ٧٤، الحديث ٢.
لكن الرواية ضعيفة السند، بجهالة الخيراني، وأبيه، وقد مرت في ترجمة: أحمد بن محمد بن خالد، حكاية أن أحمد بن محمد بن عيسى، أخرجه من قم، ثم أعاده إليها، واعتذر إليه، وأنه خرج في جنازته حافيا حاسرا.
وللشيخ إلى أحمد بن محمد بن عيسى في الفهرست طريقان، كلاهما ضعيف، أحدهما: بأحمد بن محمد بن يحيى، والآخر: بأحمد بن محمد بن الحسن بن الوليد.
نعم، طريقه إلى الكتاب المبوبة صحيح، فإن المراد بابن الوليد الواقع في طريقه: هو محمد بن الحسن، لا ابنه، فإنه المعهود والمتعارف في كلامه، على أن روايته عن محمد بن يحيى، قرينة على ذلك.
وللشيخ إليه طرق في المشيخة، وفي كل طريق يذكر جملة مما رواه، وقديتخيل أن بعض تلك الطرق ضعيف، بأحمد بن محمد بن يحيى العطار- وحينئذ- يتوقف في كل ما يرويه في التهذيب، عن أحمد بن محمد بن عيسى لاحتمال أن يكون ما يرويه من جملة ما يرويه بواسطة أحمد بن محمد بن يحيى.
نعم، إذا كانت روايته عن نوادر أحمد بن محمد بن عيسى، فلا يتوقف فيها، لأن طريقه إليها صحيح.
ولكن ذلك بمكان من الفساد، والوجه في ذلك: هو أن الجملة التي يرويها الشيخ، عن أحمد بن محمد بن عيسى بواسطة أحمد بن محمد بن يحيى، إنما يرويه عنه، عن أبيه، عن محمد بن علي بن محبوب، عن أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري.
وقد ذكر في الفهرست، في ترجمة محمد بن علي بن محبوب: أن جميع ما رواه عن محمد بن علي بن محبوب بواسطة أحمد بن محمد بن يحيى، عن أبيه عنه، فله إليها طريقان آخران أحدهما ضعيف بأبي المفضل، وبابن بطة.
وثانيهما صحيح، وهو ما يرويه عن جماعة، عن محمد بن علي بن الحسين، عن أبيه، ومحمد بن الحسن، عن أحمد بن إدريس، عنه، وعليه يكون طريق الشيخ، إلى جميع رواياته، عن أحمد بن محمد بن عيسى صحيحا في المشيخة.
ثم إن الذي يظهر من الشيخ في ترجمة أحمد بن محمد بن عيسى: أن كتابه في الفقه، كان منحصرا بالمتعة، وبالنوادر، وكان غير مبوب، فبوبه داود بن كورة، إذ لو كان له كتاب آخر- وقد روى عنه الشيخ في التهذيبين- لذكره في الفهرست لا محالة، وذكر طريقه إليه.
نعم، ذكر النجاشي له كتاب الحج أيضا.
وغير بعيد أن يكون هذا أيضا جزءا من النوادر، فإن الشيخ لم يذكره، ومع ذلك روى عن أحمد بن محمد بن عيسى روايات كثيرة في الحج، وقد التزم أن لا يروي إلا عن كتاب من يبدأ باسمه.
وعليه فلو أغمضنا عما ذكرناه، فإنما يتوقف فيما يرويه الشيخ عنه من أحكام المتعة، وأما في غير ذلك، فلا وجه للتوقف فيه، فإن طريقه إلى كتابالنوادر صحيح في المشيخة والفهرست، وكيف كان، فلا وجه للتوقف في رواياته عن أحمد بن محمد بن عيسى.
ومما ذكرناه يظهر أن ما ذكره الأردبيلي: من أن طريق الشيخ إليه صحيح في المشيخة والفهرست، سهو منه.
وطريق الصدوق إليه: أبوه ومحمد بن الحسن- رضي الله عنهما- عن سعد بن عبد الله، وعبد الله بن جعفر الحميري، جميعا، عن أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري، والطريق صحيح.
طبقته في الحديث
وقع أحمد بن محمد بن عيسى بهذا العنوان في أسناد عدة من الروايات، تبلغ زهاء ٢٢٩٠ موردا: فقد روى عن أبي جعفر الثاني(عليه السلام)، وعلي بن محمد(عليه السلام) .
وعن ابن ثابت، وأبي جعفر البغدادي، وأبي الحسن، وأبي طالب، وأبي عبد الله البرقي، وأبي عبد الله الفراء، وأبي قتادة، وأبي قتادة القمي، وأبي محمد الحجال، وأبي محمد المدائني، وعن أبيه، وأبي هاشم الجعفري، وأبي همام، وأبي يحيى الواسطي، وأبي يوسف، وابن أبي عمير (و رواياته عنه تبلغ سبعة وستين موردا).
وروى عن ابن أبي نجران، وابن أبي نصر، وابن أذينة، وابن سنان، وابن فضال (و رواياته عنه بهذا العنوان تبلغ سبعة وستين موردا)، وابن محبوب (و رواياته عنه بهذا العنوان تبلغ مائة وثلاثة موارد)، وابن مسكان، وابن مهران.
وروى عن إبراهيم بن أبي محمود، وإبراهيم بن محمد الهمداني، وإبراهيم الحذاء، وأحمد بن أبي داود، وأحمد بن أبي نصر [و هو أحمد بن محمد بن أبي نصر]، وأحمد بن إسحاق، وأحمد بن الحسن الميثمي، وأحمد بن دويل بن هارون، وأحمدبن عمر الحلال، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد بن أبي داود، وأحمد بن محمد بن أبي نصر (و رواياته عنه بهذا العنوان تبلغ أربعة وثمانين موردا)، وأحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي، وأحمد بن النضر، وإسحاق بن جرير، وإسماعيل بن سعد، وإسماعيل بن سعد الأشعري، وإسماعيل بن سهل، وإسماعيل بن همام أبي همام، وإسماعيل بن همام الكندي، وإسماعيل بن همام الكندي أبي همام، وبدر، وبكر بن صالح، وبكر بن محمد، وجعفر بن المثنى الخطيب، وجعفر بن محمد بن أبي زيد الرازي، وجعفر بن محمد البغدادي، والحجاج، والحسن بن أيوب، والحسن بن الجهم، والحسن بن سعيد، والحسن بن سيف، والحسن بن العباس بن الجريش، والحسن بن علي، والحسن بن علي ابن بنت إلياس، والحسن بن علي بن عقبة، والحسن بن علي بن فضال، والحسن بن علي بن يقطين، والحسن بن علي الخزاز، والحسن بن علي الوشاء، والحسن بن محبوب (و رواياته عنه بهذا العنوان تبلغ مائة وتسعة وعشرين موردا)، والحسن بن مسلم، والحسن بن موسى، والحسين، والحسين بن سعيد (و رواياته عنه تبلغ مائتين وستين موردا)، والحسين بن سيف، وحماد، وحماد بن عيسى، وحمزة أبي يعلى، وحمزة بن يعلى، وداود، وداود الصرمي، ورزق الله بن العلاء، وزكريا المؤمن، وزياد القندي، وسعد بن إسماعيل، وسعد بن إسماعيل بن الأحوص، وسعد بن إسماعيل بن عيسى، وسعد بن سعد الأشعري، وسعيد بن جناح، وشاذان بن الخليل، وصفوان، وصفوان بن يحيى، والعباس، والعباس بن عامر، والعباس بن معروف، والعباس بن موسى، والعباس بن موسى البغدادي، والعباس بن موسى الوراق، وعبد الرحمن بن أبي نجران، وعبد الرحمن بن حماد، وعبد الصمد، وعبد العزيز بن حسان، وعبد العزيز بن المهتدي، وعبد الله بن أبي خلف، وعبد الله بن بكير، وعبد الله بن الحسين الطويل، وعبد الله بن الصلت أبي طالب، وعبد الله بن المغيرة، وعبد الله الحجال، وعثمان بن عيسى، وعلي بن أبي زيد، وعلي بن أحمد،و علي بن أحمد بن أشيم، وعلي بن أسباط، وعلي بن إسماعيل، وعلي بن حديد، وعلي بن حسان، وعلي بن الحكم (و تبلغ رواياته عنه ثلاثمائة مورد)، وعلي بن الحكم بن مسكين، وعلي بن زياد، وعلي بن سلار أبي عمرة، وعلي بن سيف، وعلي بن سيف بن عميرة، وعلي بن الصلت، وعلي بن محمد بن أشيم، وعلي بن محمد بن حفص القمي أبي قتادة، وعلي بن مهزيار، وعلي بن النعمان، وعمار بن المبارك، وعمر بن عبد العزيز، والقاسم بن محمد، والقاسم بن يحيى، ومالك بن أشيم، ومحسن بن أحمد، ومحمد بن أبي حمزة، ومحمد بن أبي الصهبان، ومحمد بن أبي عمير، ومحمد بن إسماعيل، ومحمد بن إسماعيل بن بزيع (و تبلغ رواياته عنه خمسة وخمسين موردا)، ومحمد بن إسماعيل السراج، ومحمد بن الحسن الأشعري ومحمد بن الحسن بن زياد، ومحمد بن الحسن بن علان، ومحمد بن الحسن زعلان، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن حمران، ومحمد بن حمزة الأشعري، ومحمد بن خالد، ومحمد بن خالد البرقي، ومحمد بن زياد، ومحمد بن سليمان، ومحمد بن سنان (و رواياته عنه تبلغ اثنين وتسعين موردا)، ومحمد بن سهل، ومحمد بن سهل الأشعري، ومحمد بن سهل بن اليسع، ومحمد بن سهل بن اليسع الأشعري، ومحمد بن عبد العزيز، ومحمد بن عبد الله، ومحمد بن عبيد الله، ومحمد بن علي، ومحمد بن عمرو، ومحمد بن عمرو الزيات، ومحمد بن عيسى، ومحمد بن عيسى العبيدي، ومحمد بن الفضيل، ومحمد بن القاسم، ومحمد بن القاسم بن يحيى، ومحمد بن مهران، ومحمد بن يحيى، محمد بن يحيى الخزاز، ومروك بن عبيد، ومعاوية بن حكيم، ومعمر بن خلاد، ومنصور بن حازم، وموسى بن القاسم، وموسى بن القاسم البجلي، ومهران بن محمد، والنضر بن سويد، والهيثم بن أبي مسروق، والهيثم بن أبي مسروق النهدي، ويحيى بن حبيب، ويحيى بن سليم الطائفي، ويزيد بن إسحاق، ويعقوب بن عامر، ويعقوب بن عبد الله، ويعقوب بن يزيد، ويوسف بن عقيل، ويونس، ويونس بن يعقوب.
و روى عن البرقي، والبزنطي، والحجال، والوشاء.
وروى عنه أبو علي الأشعري، وأحمد بن إدريس، وأحمد بن علي بن أبان القمي، وسعد، وسعد بن عبد الله، وسعد بن عبد الله بن أبي خلف، وسهل بن زياد، وعبد الله بن جعفر الحميري، وعلي بن موسى بن جعفر بن أبي جعفر الكمنداني، وعلي بن موسى الكميداني، ومحمد، ومحمد بن أحمد بن يحيى، ومحمد بن الحسن، ومحمد بن الحسن الصفار، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن علي بن محبوب، ومحمد بن يحيى، ومحمد بن يحيى العطار، والحميري، والخيراني عن أبيه، والصفار.
اختلاف الكتب
روى الشيخ: بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن أبي عبد الله بن عبد الرحمن بن محمد.
التهذيب: الجزء ٧، باب فضل التجارة وآدابها، الحديث ١٠، إلا أن في الكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب الاستعانة بالدنيا على الآخرة ٣، الحديث ٥: «أحمد بن محمد بن عيسى، عن أبي عبد الله، عن عبد الرحمن بن محمد»، وهو الموافق للوسائل، وفي الوافي عن كل مثله.
وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن أبي علي بن راشد.
التهذيب: الجزء ٩، باب الزيادات، من كتاب الوصية، الحديث ٩١٥.
ورواها محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن أحمد، عن محمد بن عيسى، عن أبي علي بن راشد.
الكافي: الجزء ٧، كتاب الوصايا ٢، باب النوادر من كتاب الوصايا ٣٧، الحديث ١١.
فلا يبعد وقوع التحريف في التهذيب.
وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن أبي القاسم بن الصيقل.
التهذيب: الجزء ٦، باب المكاسب، الحديث ١٠٧٦.
و رواها أيضا، عن أحمد بن محمد، عن أبي القاسم الصيقل.
التهذيب: الجزء ٧، باب الغرر والمجازفة، الحديث ٥٩٦.
إلا أنه رواها أيضا، عن محمد بن عيسى بن عبيد، عن أبي القاسم الصيقل.
التهذيب: الجزء ٦، باب المكاسب، الحديث ١١٠٠، وهو الصحيح لموافقته للكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب جامع فيما يحل الشراء والبيع منه ١٠٣، الحديث ١٠، فإن فيه: «أحمد بن محمد، عن محمد بن عيسى، عن أبي القاسم الصيقل».
وروى بسنده أيضا، عن محمد بن يعقوب، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن أبي محمد المدائني.
التهذيب: الجزء ٨، باب الحكم في أولاد المطلقات من الرضاع، الحديث ٣٧٨.
ولكن محمد بن يعقوب، رواها عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى.
الكافي: الجزء ٦، الكتاب ١، باب النشوء ٣٢، الحديث ١، وهو الصحيح الموافق للوافي وفي الوسائل عن كل مثله.
وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن أبيه، عن عبد الله بن المغيرة.
التهذيب: الجزء ٣، باب الزيادات من كتاب الصلاة، الحديث ٤٦٣، والإستبصار: الجزء ١، باب من فاته شيء من التكبيرات على الميت، الحديث ١٨٦٥، إلا أن فيه: «أحمد بن محمد بن عيسى، عن عبد الله بن المغيرة» بلا واسطة، فوقع فيها السقط، والوافي والوسائل كما في التهذيب.
وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن أبي أحمد.
التهذيب: الجزء ٥، باب الكفارة عن خطإ المحرم، الحديث ١٣٢٠، والإستبصار: الجزء ٢، باب تحريم ما يذبحه المحرم من الصيد، الحديث ٧٤٠، إلا أن فيه: «أبا أحمد» بدل «ابن أبي أحمد»، وهو الموافق للنسخة المخطوطة من التهذيب فلا يبعد صحة ما في الإستبصار.
والمراد بأبي أحمد هو [ابن أبي عمير] كما فسر به في الوسائل، وذكر ابن أبي عمير، بدل أبي أحمد في الوافي.
و روى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن أبي عمير.
التهذيب: الجزء ٧، باب من الزيادات في فقه النكاح، الحديث ١٨٢٤، والإستبصار: الجزء ٣، باب تزويج القابلة، الحديث ٦٤٠، إلا أن فيه: «إبراهيم بن أبي عمير» بدل «ابن أبي عمير»، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل.
روى الكليني عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن فضال.
الكافي: الجزء ٤، كتاب الصيام ٢، باب ما جاء في فضل الصوم والصائم ١، الحديث ٣.
ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء ٤، باب فرض الصيام، الحديث ٤١٩، إلا أن فيه: محمد بن عيسى، بدل أحمد بن محمد بن عيسى، وكذلك في الطبعة القديمة من منه، ولكن في النسخة المخطوطة كما في الكافي، والظاهر هو الصحيح الموافق للوافي والوسائل أيضا.
وروى الشيخ بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن محبوب.
التهذيب: الجزء ١٠، باب الحد في نكاح البهائم، الحديث ٢٢٠، والإستبصار: الجزء ٤، باب حد من أتى بهيمة، الحديث ٨٣٣.
إلا أن فيه: «أحمد بن محمد بن يحيى» بدل «أحمد بن محمد بن عيسى»، والصحيح ما في التهذيب الموافق للكافي: الجزء ٧، كتاب الحدود ٣، باب الحد على من يأتي البهيمة ٢٥، الحديث ١، والوافي والوسائل أيضا.
وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن إسماعيل، عن خراش.
التهذيب: الجزء ٦، باب البينات، الحديث ٧٧٧، والإستبصار: الجزء ٣، باب أنه إذا شهد أربعة على امرأة بالزنا أحدهم زوجها، الحديث ١١٩، إلا أن فيه: «أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن عيسى، عن إسماعيل بن خراش»، وهو الصحيح لموافقته لما في التهذيب: الجزء ٨، باب اللعان، الحديث ٦٤٣،و الوافي أيضا، وفي الوسائل عن كل مثله، إلا أن فيه: إسماعيل بن خراش.
وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن إسماعيل بن منصور، عن إبراهيم بن محمد بن حمران، عن أبيه.
التهذيب: الجزء ٧، باب الزيادات في فقه النكاح، الحديث ١٨٤٤.
ورواها في باب الاستخارة في النكاح والدعاء قبله، هذا الجزء، الحديث ١٦٢٨، إلا أن فيها: «أحمد بن محمد بن عيسى، عن علي بن أسباط، عن إسماعيل بن منصور، عن إبراهيم بن محمد بن حمران، عن أبيه»، ثم إن محمد بن يعقوب رواها بسند آخر، عن علي بن أسباط، عن إبراهيم بن محمد بن حمران، عن أبيه.
الروضة: الحديث ٤١٦.
ورواها الصدوق في الفقيه: الجزء ٢، باب الأيام والأوقات التي يستحب فيها السفر، الحديث ٧٧٨، والجزء ٣، باب الوقت الذي يكره فيه التزويج، الحديث ١١٨٨، وفيهما: «محمد بن حمران، عن أبيه» بدل: «إبراهيم بن محمد بن حمران، عن أبيه».
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن جعفر بن محمد بن أبي زيد، عن الرضا(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٢، باب ما يجوز الصلاة فيه من اللباس والمكان ..، الحديث ٨٠٧.
ورواها بعينها عن أحمد بن محمد، عنه، الحديث ٨٢٤، من الباب المزبور، والإستبصار: الجزء ١، باب الصلاة في جلود الثعالب والأرانب، الحديث ١٤٤٥، إلا أن فيه: جعفر بن محمد، عن ابن أبي زيد، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن حريز.
التهذيب: الجزء ٢، باب كيفية الصلاة وصفتها، الحديث ٢٨٩.
ولكن محمد بن يعقوب رواها: عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن حماد بن عيسى، عن حريز.
الكافي: الجزء ٣، كتاب الصلاة ٤، بابالركوع وما يقال فيه ٢٤، الحديث ١، فوقع السقط في التهذيب.
والوافي والوسائل كما في الكافي.
وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسن بن علي بن يقطين، عن أخيه الحسين، عن علي بن يقطين.
التهذيب: الجزء ٧، باب عقد المرأة على نفسها النكاح، الحديث ١٥٤٢، والإستبصار: الجزء ٣، باب أن الأب إذا عقد على ابنته الصغيرة، قبل أن تبلغ، الحديث ٨٥٣، إلا أن فيه: أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن علي بن يقطين، عن أخيه الحسن، عن علي بن يقطين، والصحيح ما في التهذيب فإنه كثيرا ما يروي عن الحسن بن يقطين، عن أخيه الحسين، وو هو الموافق للوسائل، والوافي كما في الإستبصار.
وروى أيضا بسنده، عن محمد بن الحسن الصفار، عن أحمد بن محمد بن عيسى، والحسين بن الحسن بن أبان جميعا، عن الحسين بن سعيد.
التهذيب: الجزء ١، باب الأحداث الموجبة للطهارة، الحديث ٢١، والإستبصار: الجزء ١، باب الديدان، الحديث ٢٥٥، إلا أن فيه: «محمد بن الحسن الصفار، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن الحسن بن أبان، عن الحسين بن سعيد»، فوقع التحريف في الإستبصار.
والوافي كما في التهذيب.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن ابن أبي عمير، عن محمد بن أبي حمزة.
التهذيب: الجزء ٤، باب حكم الساهي والغالط في الصيام، الحديث ٨٢٥.
وفي المقام اختلاف تقدم في أحمد بن محمد، عن ابن أبي عمير.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن صفوان بن يحيى.
التهذيب: الجزء ٨، باب حكم الظهار، الحديث ٦٢، والإستبصار: الجزء ٣، باب أن من وطئ قبل الكفارة كان عليه كفارتان، الحديث ٩٥٥، إلا أن فيه: أحمد بن محمد بن عيسى، عن صفوان بن يحيى، بلا واسطة.
فقد وقع فيه السقط، والوافي والوسائل كما في التهذيب.
وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن النضر الأرمني.
التهذيب: الجزء ١، باب الأغسال المفترضات والمسنونات، الحديث ٢٨٧، والإستبصار: الجزء ١، باب وجوب غسل الميت، الحديث ٣٣١، إلا أن فيه: «الحسن بن النضر الأرمني»، وهو الموافق لما رواه الصدوق في العيون والعلل، والوافي والوسائل كما في التهذيب.
وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن حماد بن عثمان.
التهذيب: الجزء ٣، باب الصلاة في السفر، الحديث ٥٤٦، والإستبصار: الجزء ١، باب المسافر يدخل بلدا لا يدري كم مقامه فيه، الحديث ٨٤٧، إلا أن فيه: «أحمد بن محمد بن عيسى، عن حماد»، والمراد به هو حماد بن عيسى، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء ٣، كتاب الصلاة ٤، باب المسافر يقدم البلدة كم يقصر الصلاة ٧٩، الحديث ١.
فلم تثبت رواية أحمد بن محمد بن عيسى، عن حماد بن عثمان في الكتب الأربعة، والوافي كما في الكافي، وفي الوسائل عن الشيخ نسختان، وعن الكافي مثله.
وروى بإسناده أيضا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن سعد بن سعد الأشعري القمي، عن أبي الحسن الرضا(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٥، باب الكفارة عن خطإ المحرم، الحديث ١١٣٩، كذا في الطبعة القديمة أيضا.
ولكن في الكافي: الجزء ٤، كتاب الحج ٣، باب المحرم يتزوج أو يزوج ١٠٢، الحديث ٨: «أحمد بن محمد، عن البرقي، عن سعد بن سعد»، والوافي والوسائل عن كل مثله.
وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن العباس بن موسى.
التهذيب: الجزء ٥، باب الكفارة عن خطإ المحرم، الحديث ١٢٤٩، والإستبصار: الجزء ٢، باب من رمى صيدا يؤم الحرم، الحديث ٧٠١، إلا أن فيه: «العباس بن معروف» بدل «العباس بن موسى»، والوافي والوسائل كما في التهذيب.
و روى محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن عبد الرحمن بن سالم.
الكافي: الجزء ٣، كتاب الجنائز ٣، باب الرجل يغسل المرأة ٢٩، الحديث ١٣.
كذا في هذه الطبعة والطبعة القديمة ونسخة المرآة أيضا.
ولكن رواها الشيخ بإسناده، عن أحمد بن محمد، عن ابن أبي نصر، عن عبد الرحمن بن سالم.
التهذيب: الجزء ١، باب تلقين المحتضرين من الزيادات، الحديث ١٤٢٢، والإستبصار: الجزء ١، باب الرجل يموت في السفر وليس معه رجل، الحديث ٧٠٥.
وفيه: «أحمد بن محمد، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن عبد الرحمن بن سالم»، والتهذيب: الجزء ١، باب تلقين المحتضرين من الزيادات، الحديث ١٤٢٩، والإستبصار: الجزء ١، باب الرجل يموت في السفر وليس معه رجل، الحديث ٧١٤، وفيهما: «أحمد بن محمد بن عيسى، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن عبد الرحمن بن سالم».
فوقع التحريف في نسخ الكافي لعدم ثبوت رواية: «أحمد بن محمد بن عيسى، عن عبد الرحمن بن سالم».
وفي الوافي والوسائل عن كل مثله.
روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، وموسى بن جعفر بن أبي جعفر، عن أبي طالب عبد الله بن الصلت.
التهذيب: الجزء ٢، باب أوقات الصلاة وعلامة كل وقت منها، الحديث ٧٠، والإستبصار: الجزء ١، باب آخر وقت الظهر والعصر، الحديث ٩٣٦، إلا أن فيه: «موسى بن جعفر، عن أبي جعفر»، وهو الصحيح، فإن هذا السند بعينه مذكور في الباب المزبور من التهذيب: الحديث ٨٢، والإستبصار: الجزء ١، باب وقت المغرب والعشاء الآخرة، الحديث ٩٤٥، وفيهما: «موسى بن جعفر، عن أبي جعفر أيضا»، وهو الموافق للوافي ونسخة من النسخة المخطوطة، وفي نسخة أخرى منها: «موسى بن بشير» بدل «و موسى بن جعفر»، وفي الوسائل كما في المورد الأول من التهذيب.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن عبد الله بن المغيرة.
التهذيب: الجزء ٣، باب أحكام الجماعة وأقل الجماعة، الحديث ١٦٤، والإستبصار: الجزء ١، باب من رفع رأسه من الركوع قبل الإمام، الحديث ١٦٨٩، إلا أن فيه: «أحمد بن محمد بن عيسى، عن أبيه، عن عبد الله بن المغيرة»، فوقع التحريف في أحد الموضعين لا محالة.
والوافي كما في التهذيب، والوسائل كما في الإستبصار.
وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن علي بن الحسين بن عبد ربه.
التهذيب: الجزء ١، باب آداب الأحداث الموجبة للطهارة، الحديث ١٠٥٩.
ولكن رواها محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن أحمد، عن محمد بن عيسى، عن علي بن الحسين بن عبد ربه.
الكافي: الجزء ٣، كتاب الطهارة ١، باب القول عند دخول الخلاء ١٢، الحديث ٦.
والوافي والوسائل عن كل مثله.
روى محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن علي بن النعمان.
الكافي: الجزء ٧، كتاب الوصايا ١، باب المريض يقر لوارث بدين ٢٧، الحديث ٣.
ورواها بعينها بسنده، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن علي بن النعمان.
الكافي: الجزء ٧، كتاب الأيمان والنذور والكفارات ٧، باب النوادر ١٨، الحديث ١١، فوقع التحريف في أحد الموضعين لا محالة.
وهذا الاختلاف تقدم مع زيادة في أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد.
وروى الشيخ بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن علي بن النعمان.
التهذيب: الجزء ٢، باب المسنون من الصلوات، الحديث ١٦، وروى هذه الرواية بعينها بإسناده، عن أحمد بن محمد، عن علي بن حديد، عن علي بن النعمان.
الحديث ٥، من الباب المذكور، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء ٣، كتاب الصلاة ٤، باب صلاة النوافل ٨٤، الحديث ١٥، والوافي والوسائل عن كل مورد مثله.
و روى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد، عن غياث بن إبراهيم، عن جعفر(عليه السلام)، عن أبيه(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٥، باب الذبح، الحديث ٦٧٥، والإستبصار: الجزء ٢، باب أيام النحر والذبح، الحديث ٩٣٢، إلا أن فيه: أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن غياث، عن جعفر، عن أبيه(عليه السلام)، والصحيح ما في التهذيب الموافق للوافي والوسائل، فإن في الأخير «محمد يعني ابن يحيى- أو الخزاز-» بقرينة سائر الروايات.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن أبي الحسن بن علان، عن محمد بن حكيم.
الإستبصار: الجزء ١، باب التخيير بين القراءة والتسبيح، الحديث ١٢٠١.
ورواها في التهذيب: الجزء ٢، باب كيفية الصلاة وصفتها، الحديث ٣٧٠، إلا أن فيه: محمد بن الحسن بن علان، وهو الصحيح، الموافق للوافي والوسائل.
وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن خالد البرقي، عن القاسم بن يحيى.
التهذيب: الجزء ٦، باب فضل زيارته [مولانا أمير المؤمنين](عليه السلام)، الحديث ٤٤، ورواها بعينها في باب فضل زيارته [الحسن بن علي](عليه السلام)، الحديث ٨٤، إلا أن فيها: «محمد بن خلف» بدل «محمد بن خالد البرقي»، والصحيح ما في المورد الأول الموافق للوافي والوسائل، لعدم ثبوت رواية أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن خلف.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن عبد الله وعبد الله بن المغيرة، عن أبي الحسن الرضا(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٣، باب العمل في ليلة الجمعة ويومها، الحديث ٢٨.
وهذه الرواية رواها محمد بن يعقوب تارة عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن عبد الله بن المغيرة، عن أبي الحسن الرضا(عليه السلام)، وأخرى بطريق آخر: عن أحمد بن محمد، عن ابن أبي نصر، عن محمد بن عبد الله، عن أبيالحسن الرضا(عليه السلام) .
الكافي: الجزء ٣، كتاب الطهارة ١، باب وجوب الغسل يوم الجمعة ٢٨، الحديث ١ و٢.
ورواهما الشيخ بإسناده، عن محمد بن يعقوب، مثله.
التهذيب: الجزء ١، باب الأغسال المفترضات والمسنونات، الحديث ٢٩١، ٢٩٢، والإستبصار: الجزء ١، باب الأغسال المسنونة، الحديث ٣٣٦، ٣٣٧، وإن كان فيه: أحمد بن محمد بن أبي نصر، بدل أحمد بن محمد، عن ابن أبي نصر، وقد جمع الشيخ بينهما في طريق واحد، وهو أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن عبد الله، وعبد الله بن المغيرة فوقع فيه السقط والتحريف، فإن محمد بن عبد الله قد روى عنه أحمد بن محمد (ابن عيسى) بواسطة ابن أبي نصر، وأما عبد الله بن المغيرة، فقد روى عنه إبراهيم بن هاشم، فالصحيح ما تقدم عن الكافي والتهذيب: الجزء ١.
وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن عمرو، عن يونس.
التهذيب: الجزء ١، باب حكم الحيض والاستحاضة والنفاس، الحديث ٥٠٢، والإستبصار: الجزء ١، باب أكثر أيام النفاس، الحديث ٥٢٢، إلا أن فيها: «محمد بن عمرو بن يونس» بدل: «محمد بن عمرو، عن يونس»، والصحيح ما في التهذيب لموافقته لنسخة الوافي والوسائل، ولعدم وجود محمد بن عمرو بن يونس.
روى محمد بن يعقوب، عن عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن عمرو الزيات.
الكافي: الجزء ٤، كتاب الحج ٣، باب فضل المقام بالمدينة ٢١٩، الحديث ٣، كذا في المرآة والوافي أيضا.
ورواها الشيخ بإسناده، عن محمد بن يعقوب.
التهذيب: الجزء ٦، باب تحريم المدينة وفضلها، الحديث ٢٨، إلا أن فيه: «محمد بن عيسى» بدل «أحمد بن محمد بن عيسى»، وهو الموافق لنسخة الوسائل.
وروى الشيخ بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بنعيسى، عن صفوان.
التهذيب: الجزء ٨، باب اللعان، الحديث ٦٥٧، والإستبصار: الجزء ٣، باب أن اللعان يثبت بين الحر والمملوكة، الحديث ١٣٣٦، إلا أن فيها: «أحمد بن محمد بن عيسى، عن صفوان» بلا واسطة، والوافي والوسائل موافقان لما في التهذيب.
وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن عيسى، عن زرعة.
التهذيب: الجزء ٨، باب العتق وأحكامه، الحديث ٨٢٩، والإستبصار: الجزء ٤، باب من أعتق بعض مملوكه، الحديث ٢٣، إلا أن فيه: «أحمد بن محمد بن عيسى، عن زرعة» بلا واسطة، والوافي والوسائل كما في التهذيب.
وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن عيسى، عن ابن أبي عمير.
التهذيب: الجزء ٨، باب العتق وأحكامه، الحديث ٨٧٧، والإستبصار: الجزء ٤، باب أن من لا يصح ملكه من جهة النسب، الحديث ٥٣، إلا أن فيه: «أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن أبي عمير» بلا واسطة، والوسائل كما في التهذيب، والوافي كما في الإستبصار.
وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن عيسى، عن محمد بن أبي عمير.
التهذيب: الجزء ٩، باب ميراث الأزواج، الحديث ١٠٥٦، والإستبصار: الجزء ٤، باب ميراث الزوجة، الحديث ٥٦٨، إلا أن فيه: «أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن أبي عمير» بلا واسطة، فوقع التحريف في أحد الموضعين في جميع هذه الموارد، والوافي والوسائل كما في التهذيب.
وروى بسنده أيضا، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن القاسم بن يحيى، عن جده الحسن بن راشد.
التهذيب: الجزء ٦، باب فضل زيارته [الحسين بن علي](عليه السلام)، الحديث ١١٩، كذا في الطبعة القديمة والوافي والوسائل أيضا، ولكن الموجود في كامل الزيارات: الباب ٧٠ و٧٢، أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن خالد (البرقي)، عن القاسم بنيحيى، عن جده الحسن بن راشد، وهو الصحيح.
وروى بسنده أيضا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن منصور، عن هشام بن سالم.
التهذيب: الجزء ٩، باب من الزيادات من كتاب الوصية، الحديث ٩٠٩، ولكن في الوسائل: «أحمد بن محمد، عن محمد بن عيسى، عن منصور»، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء ٧، كتاب الوصايا ١، باب ما يلحق الميت بعد موته ٣٦، الحديث ١، والوافي كما في التهذيب.
روى محمد بن يعقوب، عن محمد، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن منصور بن حازم.
الكافي: الجزء ٥، كتاب الجهاد ١، باب قسمة الغنيمة ١٨، الحديث ٧، كذا في الطبعة القديمة والمرآة والوافي أيضا، ولكن في الوسائل: «أحمد بن محمد، عن محمد بن عيسى، عن منصور»، وهو الصحيح لعدم ثبوت رواية: «أحمد بن محمد بن عيسى، عن منصور» بلا واسطة.
روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ياسين الضرير، عن حريز.
التهذيب: الجزء ٧، باب فضل التجارة وآدابها، الحديث ٧٥، والإستبصار: الجزء ٣، باب أنه لا ربا بين المسلم وبين أهل الحرب، الحديث ٢٣٦.
ورواها الكليني في الكافي: الجزء ٥، كتاب المعيشة ٢، باب أنه ليس بين الرجل وبين ولده وما يملكه ربا ٥٢، الحديث ٣، وفيه: محمد بن عيسى، عن ياسين الضرير، والظاهر أنه الصحيح بقرينة سائر الروايات، وأنه راو عن ياسين في طريق الشيخ والصدوق.
روى الكليني عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ياسين الضرير، عن حريز.
الكافي: الجزء ٤، كتاب الحج ٣، باب كفارة ما أصاب المحرم من الطير والبيض ١١٠، الحديث ٧.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضا، ولكن في التهذيب: الجزء ٥، باب الكفارة عن خطإ المحرم، الحديث ١٢٩٣، محمد بن عيسى، عن ياسين الضرير،و هو الصحيح لما تقدم.
روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ياسين الضرير، عن حريز.
التهذيب: الجزء ٥، باب الطواف، الحديث ٣٥١.
ورواها الكليني في الكافي: الجزء ٤، كتاب الحج ٣، باب حد موضع الطواف ١٢٧، الحديث ١، إلا أن فيه: محمد بن عيسى، بدل أحمد بن محمد بن عيسى، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل.
وروى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن يوسف بن عقيل.
التهذيب: الجزء ٦، باب من الزيادات في القضايا والأحكام، الحديث ٨٠٣.
كذا في الطبعة القديمة أيضا، ولكن في الكافي: الجزء ٧، كتاب القضايا والأحكام ٦، باب النوادر ١٩، الحديث ١١، أحمد بن محمد، عن محمد بن عيسى، عن يوسف بن عقيل، وهو الصحيح الموافق لنسخة الوافي، وفي الوسائل عن كل مثله، ولأن محمد بن عيسى راو لكتاب يوسف بن عقيل، كما في الفهرست.
ومن هنا يعلم وقوع التحريف في الكافي: الجزء ٦، كتاب الدواجن ٩، باب الكلاب ١٢، الحديث ٤، أيضا، فإن فيه: «أحمد بن محمد بن عيسى، عن يوسف بن عقيل»، وإن كانت الطبعة القديمة والمرآة والوافي كما هنا، والصحيح فيه «أحمد بن محمد، عن محمد بن عيسى، عن يوسف بن عقيل» الموافق للوسائل.
وروى أيضا عنه (أحمد بن محمد بن عيسى) عن النوفلي، عن صفوان بن يحيى.
التهذيب: الجزء ٤، باب الكفارة في اعتماد إفطار يوم من شهر رمضان، الحديث ٦٠٩، والإستبصار: الجزء ٢، باب حكم من أصبح جنبا في شهر رمضان، الحديث ٢٦٥، إلا أن فيه: أحمد بن محمد بن عيسى، عن البرقي، عن صفوان بن يحيى، وهو الصحيح بقرينة سائر الروايات، والوافي كما في التهذيب، وفي الوسائل بكلا السندين، وفي النسخة المخطوطة من التهذيب كما في الإستبصار، وفيه أيضا النوفلي نسخة.
و روى أيضا بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن من رواه، عن ابن أبي عمير.
التهذيب: الجزء ٦، باب من الزيادات في القضايا والأحكام، الحديث ٨٥٤.
ورواها في باب الديون، الحديث ٤٠٦ من الجزء، والإستبصار: الجزء ٣، باب الرجل يموت فيقر بعض الورثة عليه بدين، الحديث ١٧، إلا أن فيهما: «أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن أبي عمير» بلا واسطة.
اختلاف النسخ
، روى محمد بن يعقوب بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن أحمد بن محمد بن عبد الله.
الكافي: الجزء ٢، كتاب الإيمان والكفر ١، باب أخوة المؤمنين بعضهم لبعض ٧٢، الحديث ٩.
كذا في هذه الطبعة، وفي الطبعة القديمة والمرآة: «أحمد بن عبد الله»، وفي الطبعتين الحديثتين بعد هذه الطبعة: «أحمد بن أبي عبد الله».
روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن سعيد بن إسماعيل، عن أبيه.
التهذيب: الجزء ٧، باب المهور والأجور، الحديث ١٥١٥.
كذا في هذه الطبعة ونسخة من الطبعة القديمة أيضا، وفي نسخة أخرى منها: سعد بن إسماعيل، وهو الصحيح بقرينة سائر الروايات.
وروى أيضا بإسناده عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن عبد الله بن المغيرة.
التهذيب: الجزء ٩، باب الذبائح والأطعمة، الحديث ٣٥١، كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة: «أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن عيسى، عن عبد الله بن المغيرة»، وهو الصحيح الموافق لنسخة الوسائل، وإن كان الوافي كما في هذه الطبعة.
روى محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى،عن محمد بن الحسين.
الكافي: الجزء ٣، كتاب الجنائز ٣، باب ما يستحب من الثياب للكفن ٢٢، الحديث ٦، كذا في الوافي، والوسائل أيضا ولكن في الطبعة القديمة والمرآة: «محمد بن يحيى، عن محمد بن أحمد، عن محمد بن عيسى، عن محمد بن الحسين»، فوقع التحريف في أحد الموضعين لا محالة.
روى الشيخ بإسناده عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن مروان بن عبيد.
التهذيب: الجزء ٣، باب أحكام الجماعة وأقل الجماعة، الحديث ١٦٧.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة: «مروك بن عبيد الله»، والصحيح مروك بن عبيد، بقرينة سائر الروايات، وهو الموافق للنسخة المخطوطة والوافي والوسائل.
ثم إنه روى الشيخ بسنده، هكذا: عنه، عن أبي سعيد المكاري، وعبد الله بن بكير، عن عبيد بن زرارة.
التهذيب: الجزء ٢، باب كيفية الصلاة وصفتها، الحديث ٣٥٩.
كذا في سائر النسخ أيضا، وظاهر الضمير رجوعه إلى أحمد بن محمد بن عيسى، كما أرجعه إليه في الوافي والوسائل، ولكنه لم يثبت روايته عن أبي سعيد المكاري، وعبد الله بن بكير في شيء من الروايات، وكذلك في الطرق.
وروى أيضا بإسناده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن أبي المغراء، في عدة موارد.
والظاهر: سقوط بينهما، لبعد الطبقة، وذلك، فإن أبا المغراء [حميد بن المثنى] من أصحاب الصادق(عليه السلام) وإن روى عن أبي الحسن الأول(عليه السلام) أيضا.
وأحمد بن محمد بن عيسى من أصحاب الجواد(عليه السلام) والهادي(عليه السلام)، وإن لقي الرضا(عليه السلام) أيضا، على ما ذكره النجاشي والشيخ، ولكن لم تثبت روايته عنه(عليه السلام)، وقد أدرك أحمد بن محمد بن عيسى من زمن الغيبة أزيد من عشرين سنة، فإنه حضر على جنازة أحمد بن محمد بن خالد البرقي سنة ٢٨٠، فكيف يمكن أن يروي عن من لم يدرك الرضا(عليه السلام) إلا إذا كان له من العمر ما يقرب من مائة وثلاثين سنة، وهذا من البعيد جدا،و إلا لذكروه من المعمرين.
وأبعد من ذلك احتمال أن يكون أحمد بن محمد هذا هو الذي من أصحاب الصادق(عليه السلام)، وروى عنه الكليني في الروضة: الحديث ٢٧٠، بإسناده عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن الحسن بن محمد الهاشمي، عن أبيه، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن جعفر بن محمد(عليه السلام)، لأن أحمد بن محمد بن عيسى هذا قد بدأ به الشيخ في كتابيه، والشيخ إنما يبدأ بمن يخرج الحديث من كتابه، وعلى هذا فليس الرجل من أصحاب الصادق(عليه السلام) .
على أنه لم تثبت رواية أحمد بن محمد بن عيسى، عن الصادق(عليه السلام) فإن عين هذا السند موجود في الكافي: الجزء ١، كتاب الحجة ٤، باب ما نص الله ورسوله (ص) على الأئمة واحدا فواحدا ٦٤، الحديث ٣، وفيه: أحمد بن عيسى.
ويظهر من ذلك أن في أسناد هذه الروايات سقطا.
وإليك مواردها: منها: التهذيب: الجزء ٣، باب أحكام الجماعة وأقل الجماعة، الحديث ١٨٩: «أحمد بن محمد بن عيسى، عن أبي المغراء، عن أبي عبد الله ع»، كذا في الطبعة القديمة والوافي، والوسائل أيضا، ويدل على سقوط الواسطة هنا أن الشيخ روى هذه الرواية، بإسناده عن الحسين بن سعيد، عن فضالة، عن أبي المغراء.
التهذيب: الجزء ٢، باب أحكام السهو، الحديث ١٤٤٧، وأحمد بن محمد بن عيسى إنما يروي عن الحسين بن