اخترنا لكم : الفضل بن عمرو

روى عن محمد بن إسماعيل بن رجاء الزبيدي [الزبيري، وروى عنه موسى بن القاسم. التهذيب: الجزء ٥، باب وجوب الحج، الحديث ٣٠، والإستبصار: الجزء ٢، باب أن المشي أفضل من الركوب، الحديث ٤٦٢. أقول: هو الفضل بن دكين المتقدم.

قيس بن مسهر

معجم رجال الحدیث 15 : 103
T T T
الصيداوي: من أصحاب الحسين(عليه السلام)، رجال الشيخ (٢).
قال الشيخ المفيد: «و لما بلغ الحسين(عليه السلام) الحاجز من بطن الرمة بعث قيس بن مسهر الصيداوي .. فأقبل قيس بن مسهر إلى الكوفة بكتاب الحسين(عليه السلام)، حتى إذا انتهى إلى القادسية أخذه الحصين بن نمير، فبعث به إلى عبيد الله بن زياد، فقال له عبيد الله بن زياد: اصعد فسب الكذاب الحسين بن علي(عليه السلام)، فصعد قيس، فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: أيها الناس إن هذا الحسين بن علي(عليه السلام) خير خلق الله ابن فاطمة بنت رسول الله(ص)، وأنا رسوله إليكم فأجيبوه، ثم لعن عبيد الله بن زياد وأباه، واستغفر لعلي بن أبي طالب(عليه السلام) وصلى عليه، فأمر عبيد الله أن يرمى به من فوق القصر، فرموا به فتقطع ..».
الإرشاد: في (فصل وكان خروج مسلم بن عقيل (رحمه الله) بالكوفة يوم الثلاثاء).
وذكر نحوه ابن شهرآشوب في المناقب: الجزء ٤، باب إمامة أبي عبد الله الحسين بن علي(عليه السلام)، في (فصل في مقتله ع).
وقد وقع التسليم عليه في زيارتي الناحية المقدسة والرجبية.