اخترنا لكم : أحمد بن خالد الخالدي أبو يزيد

روى عن محمد بن أحمد بن صالح التميمي، وروى عنه أبو حامد أحمد بن محمد بن أحمد بن الحسين. ذكره الصدوق في المشيخة: في طريقه إلى ما كان فيه عن حماد بن عمرو، وأنس بن محمد، في وصية النبي لأمير المؤمنين(عليه السلام) .

كرام

معجم رجال الحدیث 15 : 115
T T T
وقع بهذا العنوان في أسناد جملة من الروايات تبلغ تسعة عشر موردا.
فقد روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وعن أبي بصير، وأبي الصامت، وابن أبي يعفور، وابن مسكان، وعبد الله بن طلحة، ومحمد بن مسلم.
وروى عنه ابن أبي عمير، وابن فضال، وأحمد بن محمد بن أبي نصر، وجعفر بن سماعة، وجعفر بن محمد، والحسن بن علي، والحسن بن علي بن عبد الملك، وعبد الله بن عبد الرحمن الأصم، وعبيس، وعبيس بن هشام، وعلي بن خالد العاقولي، والوشاء.
اختلاف الكتب
روى الشيخ بسنده، عن ابن أبي عمير، عن كرام، عن أبي عبد الله(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٤، باب المسافر والمريض في الصيام، الحديث ٦٨٣، والإستبصار: الجزء ٢، باب صوم النذر في السفر، الحديث ٣٢٥.
ورواها أيضا بعينها في التهذيب: الجزء ٤، باب فضل صيام يوم الشك، الحديث ٥١٠، والإستبصار: الجزء ٢، باب صوم يوم الشك، الحديث ٢٤٢، إلا أن فيهما: محمد بن أبي عمير، عن حفص بن البختري وغيره، عن عبد الكريم بن عمرو.
وما في المورد الأول من التهذيب والإستبصار، موافق لما في الكافي: الجزء ٤، كتاب الصيام ٢، باب من جعل على نفسه صوما معلوما ٥٨، الحديث ١، وفي الوافيو الوسائل عن كل مورد مثله، ولعل الصحيح ما في المورد الثاني من التهذيب، لكثرة رواية ابن أبي عمير عن حفص، وإن لم تثبت رواية حفص عن كرام أيضا.
ثم روى الكليني بسنده، عن الحسن بن أيوب، عن أبي عقيلة الصيرفي، عن كرام، عن أبي حمزة الثمالي.
الكافي: الجزء ٢، كتاب الإيمان والكفر ١، باب طلب الرئاسة ١١٧، الحديث ٥.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة على نسخة، وفي نسخة أخرى منها: ابن أبي عقيلة، وفي الوافي: ابن أبي عقيل، والظاهر وقوع التحريف في الجميع، والصحيح الحسن بن أيوب بن أبي عقيلة، كما تقدم في الحسن بن أيوب.
أقول: هذا متحد مع من بعده.