اخترنا لكم : ابن أبي أحمد

روى عمن ذكره عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه أحمد بن محمدبن عيسى. التهذيب: الجزء ٥، باب الكفارة عن خطإ المحرم، الحديث ١٣٢٠. والإستبصار: الجزء ٢، باب تحريم ما يذبحه المحرم من الصيد، الحديث ٧٤٠، ولكن الموجود فيه: أبو أحمد، بدل ابن أبي أحمد. ولا يبعد أنه الصحيح، والمراد به ابن أبي عمير، وهو الموافق للوافي والوسائل أيضا.

ناجية أبو حبيب

معجم رجال الحدیث 20 : 128
T T T
سأل أبا عبد الله(عليه السلام)، فقال له: جعلني الله فداك، إن لي رحى أطحن فيها، وربما قمت في ساعة من الليل، وأعرف من الرحى أن الغلام قد نام، فأضرب الحائط لأوقظه، قال: نعم، أنت في طاعة الله عز وجل تطلب رزقه.
رواه أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أبي الوليد.
الكافي: الجزء ٣، كتاب الصلاة ٤، باب الخشوع في الصلاة ١٦، الحديث ٨.
روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه المثنى الحناط، على ما ذكره الصدوق(قدس سره) في المشيخة.
الفقيه: الجزء ١، باب المصلي يريد الحاجة، الحديث ١٠٨٠.
وطريق الصدوق(قدس سره) إليه: أبوه- رضي الله عنه-، عن سعد بن عبد الله، عن معاوية بن حكيم، عن عبد الله بن المغيرة، عن مثنى الحناط، عن أبي حبيب ناجية، والطريق صحيح.
أقول: لا يبعد اتحاده مع ما بعده.