اخترنا لكم : آدم بن إسحاق

آدم بن إسحاق بن آدم. روى عن عبد الرزاق بن مهران، وروى علي بن محمد عن بعض أصحابه عنه. الكافي: الجزء ٢، الكتاب ١، باب بعد باب آخر منه، وفيه أن الإسلام قبل الإيمان ١٧، الحديث ١. وروى عن عبد الله بن محمد الجعفي، وروى عنه إبراهيم بن هاشم. الكافي: الجزء ٧، الكتاب ٣ حد النباش ٣٩، الحديث ٢، والتهذيب: الجزء ١٠، باب الحد في السرقة والخيانة، الحديث ٤٦١، والإستبصار: الجزء ٤، باب حد من أتى ميتة من الناس، الحديث ٨٤٢. ورواها في الفقيه عن آدم بن إسحاق مرسلا، الجزء ٤، باب نوادر الحدود، الحديث ١٨٩. وروى عن رجل من أصحابنا، عن عبد الحميد بن إسماعيل، وعنه إبراهيم بن هاشم. الكافي: الجزء ٥، الكتاب ٣، ب...

جعفر بن عثمان صاحب أبي بصير

معجم رجال الحدیث 5 : 49
T T T
قال الشيخ (١٥١): «جعفر بن عثمان، صاحب أبي بصير، له كتاب.
رويناه، (عن عدة من أصحابنا، عن أبي المفضل، عن ابن بطة)، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن أبيه، عن جعفر بن عثمان».
أقول: إنه متحد مع سابقه.
أولا:- من جهة بعد أن يكون المسمى بهذا الاسم رجلين، لكل منهما كتاب يتعرض النجاشي لأحدهما، ويتعرض الشيخ للآخر.
وثانيا:- أن الشيخ لم يتعرض في رجاله، إلا لجعفر بن عثمان الرواسي فلو كان هذا غيره لتعرض له، كما تعرض له في الفهرست، مع أن تأليف الفهرست كان قبل تأليف الرجال على ما صرح به في عدة موارد.
منها: في ترجمة إبراهيم بن رجاء الجحدري، في من لم يرو عنهم(عليهم السلام) (٧٢).
ومما يؤيد ذلك أن الصدوق روى في الفقيه عن جعفر بن عثمان، من غير توصيف، كما ذكره في المشيخة، وهذا يكشف عن الاتحاد، وإلا لزم عليه تعيين المراد.
وكيف كان؟، فطريق الشيخ إلى جعفر بن عثمان صاحب أبي بصير ضعيف بأبي المفضل، وبابن بطة.
و طريق الصدوق إليه: أبوه- رضي الله عنه-، عن علي بن موسى الكمنداني عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن محمد بن أبي عمير، عن أبي جعفر الشامي، عن جعفر بن عثمان.
والطريق ضعيف بعلي بن موسى الكمنداني، وبأبي جعفر الشامي.