اخترنا لكم : الحسين بن زياد

قال الشيخ (٢٢١): «الحسين بن زياد، له كتاب الرضاع، رواه الوليد بن حماد، عنه». وطريقه إليه ضعيف بالوليد بن حماد والإرسال. وعده في رجاله من أصحاب الرضا(عليه السلام) (٣٧). أقول: الظاهر أنه أدرك الصادق(عليه السلام) وروى عنه، كما يأتي، وحمل تلك الروايات على الإرسال بلا موجب. &طبقته في الحديث& وقع بهذا العنوان في أسناد جملة من الروايات تبلغ ستة موارد. فقد روى عن أبي عبد الله(عليه السلام) . الفقيه: الجزء ٢، باب ما يجوز للمحرم إتيانه واستعماله وما لا يجوز، الحديث ١٠٤٧. وروى عنه أبان بن عثمان. الكافي: الجزء ٤، كتاب الصيام ٢، باب فيالصائم يذوق القدر ويزق الفرخ ٣٤، الحديث ٢. وروى عنه عبد ...

أحمد بن عمر

معجم رجال الحدیث 2 : 189
T T T
وقع بهذا العنوان في إسناد جملة من الروايات، تبلغ خمسة وعشرين موردا: فقد روى عن أبي الحسن، وأبي الحسن الرضا(عليه السلام)، وعن أبيه، ودرست الواسطي، وزيد القتات، وعبد الله بن سنان، ومحمد بن سنان، ومروان بن مسلم، ويحيى بن أبان.
وروى عنه أبو إسحاق النهاوندي، وابن فضال، والحسن، والحسن بن علي، والحسن بن علي الوشاء، والحسن بن موسى، والحسين بن سعيد، وعبد الله بن محمد، وعبيد الله، ومحمد بن القاسم بن الفضيل، ويعقوب بن يزيد، ويونس، والوشاء.
أقول: أحمد بن عمر هذا مشترك بين جماعة.
والتمييز إنما يكون بالراوي والمروي عنه.
اختلاف الكتب
روى الشيخ بإسناده، عن الحسن بن علي الوشاء، عن أحمد بن عمر، عن أبي الحسن(عليه السلام) .
التهذيب: الجزء ٢، باب أوقات الصلاة وعلامة كل وقت منها، الحديث ٥٢، والإستبصار: الجزء ١، باب أول وقت الظهر والعصر، الحديث٨٨٣، وباب آخر وقت الظهر والعصر، الحديث ٩٣١ إلا أن في الأخير: «أحمد بن محمد» بدل «أحمد بن عمر»، فهو محرف لا محالة، والوافي والوسائل كما في التهذيب.