عمر بن محمد بن يزيد.

روى عن أبي عبد الله(عليه السلام)، وروى عنه علي بن أيوب.

تفسير القمي: سورة الفتح، في تفسير قوله تعالى: (لِيَغْفِرَ لَكَ اللّهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَ ما تَأَخَّرَ).

وروى أيضا عن أبي عبد الله(عليه السلام) .

الفقيه: الجزء ٣، باب الربا، الحديث ٧٩٣.

وروى عنه علي بن أيوب.

التهذيب: الجزء ٧، باب فضل التجارة وآدابها، الحديث ٧٨، والإستبصار: الجزء ٣، باب كراهية مبايعة المضطر، الحديث ٢٣٨.

وروى عن حفص الجوهري أبي عبد الله، وروى عنه أحمد بن الحسين.

التهذيب: الجزء ٧، باب ضروب النكاح، الحديث ١٠٥١.

كذا في هذه الطبعة والوافي، والوسائل أيضا، ولكن في الطبعة القديمة، أحمد بن الحسين بن عمر بن يزيد بياع السابري، عن أبي عبد الله حفص الجوهري، والظاهر أنه الصحيح لما تقدم من أن عمر بن يزيد من أصحاب الصادق(عليه السلام)، والكاظم(عليه السلام)، وحفص الجوهري من أصحاب الجواد(عليه السلام)، فيبعد روايته عنه، ولكن رواية حفيده وهو أحمد عنه لا بأس به.

وروى مرفوعا عن محمد ابن الحنفية، وروى عنه عمر بن علي ابن أخيه.

التهذيب: الجزء ٦، باب زيارته (الحسن بن علي)(عليه السلام)، الحديث ٨٥.

وتقدم الاختلاف بين هذه الرواية وبين ما رواه في كامل الزيارات، في عمر بن علي، عن عمه عمر بن يزيد بياع السابري.

أقول: هذا هو عمر بن محمد بن يزيد المتقدم.